الاثنين، 27 أكتوبر 2014

مثل دخان بخور عابق فى المكان ،يتصاعد  الى السماء ، يتراقص فوق الغيوم   ،يتساقط مطرا عطرا ،يغسل  روحى المتعبة ، أرتشف رحيق الكلمات ،يدعونى كى اكتب نثرا ،ابياتا من شعر يهمس ، يتغنى بحروف مبهمة ،كغيوم  تخفى قمرا ، يرسل نورا ...يرسم  خيلا ...يتسابق ...كى يحظى ..بقطعه سكر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق