الاثنين، 26 مارس 2012

عبر النافذة رأيت وجوها كثيرة ..بعضها مثل الشعاع ..ضوء يتغلغل الى ارواحنا ودفء يلف كياننا ...وبرغم الصمت تدور الاحاديث عبر النوافذ المغلقه فى طريق يرسمه القدر ..لا ندرى من هم وربما لا نقابلهم ولكن يبقى الحلم دائما اكثر شغفا من الحقيقه ..ويبقى العهد مع الخيال اكثر سحرا ..وتأثيرا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق